فريدريك ساكريدير ريمينجتون ( 1861- 1906)
احصل على شهادة ملكية فريدريك ريمينجتون موثقة (COA) للوحة، أو لرسمة، أو لمنحوتة فريدريك ريمينجتون خاصتك.
تحتاج إلى شهادة ملكية موثقة (COA) لجميع أعمال فريدريك ريمينجتون الفنية خاصتك من أجل البيع، أو التأمين، أو التبرع.
الحصول على شهادة ملكية موثقة (COA) لأعمال فريدريك ريمينجتون أمر بسيط، فقط أرسل لنا الصور و الأبعاد ، و أخبرنا ما تعرفه عن أصل أو تاريخ لوحة، أو رسمة، أو منحوتة فريدريك ريمينجتون خاصتك.
إذا كنت ترغب في بيع لوحة، أو رسمة، أو منحوتة فريدريك ريمينجتون خاصتك ، بإمكانك استخدام خدمات البيع لدينا. فنحن نقدم المساعدة في بيع أعمال فريدريك ريمينجتون، ونصائح البيع، ومبايعات المعاهدات الخاصة، والوساطة الكاملة.
لقد قمنا بتوثيق أعمال فريدريك ريمينجتون وإصدار شهادات ملكية موثقة منذ عام 2002. نحن خبراء معترف بهم من شركة فريدريك ريمينجتون ومثمنون معتمدون منهم. نصدر شهادات توثيق الملكيات والتقييمات لجميع أعمال فريدريك ريمينجتون الفنية.
تصديق لوحات، ورسومات، ومنحوتات فريدريك ريمينجتون الخاصة بنا مقبولة ومحترمة في جميع أنحاء العالم.
كل شهادة ملكية موثقة مدعومة بتقارير مصادقة بحثية وتحليل متعمق.
تستند شهادات الملكية الموثقة التي نصدرها لأعمال فريدريك ريمينجتون على تحقيقات فنية قوية، وموثوقة، ولديها مرجعية كاملة، وبحوث مصادقة، وعمل تحليلي، ودراسات جنائية.
نحن متواجدون لفحص لوحات، أو رسومات، أو منحوتات فريدريك ريمينجتون خاصتك في أي مكان في العالم.
بشكل عام في غضون أسبوعين ستتلقى شهادات الملكية الموثقة وتقرير المصادقة. بعض الحالات المعقدة مع صعوبة البحث عن لوحات، أو رسومات، أو منحوتات فريدريك ريمينجتون تستغرق وقتا أطول.
عملاؤنا : جامعوا أعمال فريدريك ريمينجتون، والمستثمرون، والسلطات الضريبية، ومحللون التأمين، والمثمنون، ومقدرون القيمة، والمزادات، والمعارض الفنية، والوكالات الحكومية، والعديد من شركات المحاماة.
كان ريمينجتون فنان أمريكي، بدا حياته في بلدة صغيرة في نيويورك، اشترى بميراثه مزرعة أغنام ثم بدأ في تطوير موهبته في الرسم من خلال تصوير مشاهد الحياة الغربية. بعد فترة من إصقاله لموهبته أصبحت أعماله مطلوبة، ونادرا ماكان يبتعد عن موضوعااته المفضلة الرجال والخيول، فيضع الرجال والخيول في كل موقف يمكن تصوره. ويعني بالرجال رعاة البقر، والفرسان، والهنود الحمر، والمكسيكين وهو مشهد متكرر في كل مكان حوله.
انتج ريمينجتون على مدار حياته حوالي 3000 لوحة، وعدد لا يحصى من الرسومات، والرسوم التوضيحية وعدد غير قليل من الأعمال بالبرونز. وساعد حب ريمينجتون لموضوعاته على إيجاد أشكال وخطوط وألوان حقيقية للحياة في الغرب الأمريكي الذي كان لايزال جديد وتسيطر عليه الحياة البرية. ومثل جميع الرسامين في ذلك الوقت، كان ريمينجتون صحفي ومصور فوتوغرافي، يسجل مايراه في غزواته القصيرة للغرب الأمريكي. اتسمت رسوماته بالدقة، والحيوية، وغالبا ماكانت تحمل رسالة روائية. ولأنه أحد عشاق المغامرة فقد سافرإلى كوبا كمراسل للحرب افسبانية الأمريكية في عام 1898 ، لكنها لم تكن مغامرة بل كانت حرب وحشية مقززة. فسقط مريضا وعاد إلى منزله سريعا للتعافي، ورغم استعادته لعافيته إلا أن هذا لم يبدد الأثار النفسية للحرب. خيث أنه من بعدها توقف فنه عن التوضيح وتحول إلى تصوير "الغرب" على أنه فن جاد. وكان لديه أقل من عقد من الزمن لتحقيق ذلك، فقد كانت المنية ستولفيه عن عمر يناهز 48 عام بسبب التهاب الصفاق. خلال تلك الفترة القصيرة حفر الفنان ريمينجتون برومانسيته لنفسه مكانة فريدة في تاريخ الفن الأمريكي. واختفت من لوحاته روح رعاة البقر وحلت محلها رؤية أكثر قتامة لكفاح الإنسان البائس في المتاهة المليئة بعمله. نجح ريمينجتون بشكل منقطع النظير، ولو عاش لتم الاعتارف به كفنان دولي. كما تعد أعماله المتاخرة اجازا هائلا، حتى أنه في عام 2003 أظهر المعرض الوطني للفنون 70 قطعة من " لوحاته الليلية"، تلك التي سعى فيها جاهدا لإظهار ألوان الليل.
هل لازلت تتساءل عن تلك اللوحة الموجودة ضمن مقتنيات عائلتك؟
تواصل معنا فقد تكون أحد أعمال فريدريك ساكريدير ريمينجتون.
