فيكتور برونر (1903- 1966)
احصل على شهادة ملكية برونر موثقة (COA) للوحة، أو لرسمة، أو لمنحوتة برونر خاصتك.
تحتاج إلى شهادة ملكية موثقة (COA) لجميع أعمال برونر الفنية خاصتك من أجل البيع، أو التأمين، أو التبرع.
الحصول على شهادة ملكية موثقة (COA) لأعمال برونر أمر بسيط، فقط أرسل لنا الصور والأبعاد، وأخبرنا ما تعرفه عن أصل أو تاريخ لوحة، أو رسمة، أو منحوتة برونر خاصتك.
إذا كنت ترغب في بيع لوحة، أو رسمة، أو منحوتة برونر خاصتك، بإمكانك استخدام خدمات البيع لدينا. فنحن نقدم المساعدة في بيع أعمال برونر، ونصائح البيع، ومبايعات المعاهدات الخاصة، والوساطة الكاملة.
لقد قمنا بتوثيق أعمال برونر وإصدار شهادات ملكية موثقة منذ عام 2002. نحن خبراء معترف بهم من شركة برونر ومثمنون معتمدون منهم. نصدر شهادات توثيق الملكيات والتقييمات لجميع أعمال برونر الفنية.
تصديق لوحات، ورسومات، ومنحوتات برونر الخاصة بنا مقبولة ومحترمة في جميع أنحاء العالم.
كل شهادة ملكية موثقة مدعومة بتقارير مصادقة بحثية وتحليل متعمق.
تستند شهادات الملكية الموثقة التي نصدرها لأعمال برونر على تحقيقات فنية قوية، وموثوقة، ولديها مرجعية كاملة، وبحوث مصادقة، وعمل تحليلي، ودراسات جنائية.
نحن متواجدون لفحص لوحات، أو رسومات، أو منحوتات برونر خاصتك في أي مكان في العالم.
بشكل عام في غضون أسبوعين ستتلقى شهادات الملكية الموثقة وتقرير المصادقة. بعض الحالات المعقدة مع صعوبة البحث عن لوحات، أو رسومات، أو منحوتات برونر تستغرق وقتا أطول.
عملاؤنا: جامعوا أعمال برونر، والمستثمرون، والسلطات الضريبية، ومحللون التأمين، والمثمنون، ومقدرون القيمة، والمزادات، والمعارض الفنية، والوكالات الحكومية، والعديد من شركات المحاماة.
كان فيكتور برونر روماني المولد، وكان فنان سريالي كما أنه مؤسس الحركة الدادائية. تلقى برونر تدريبه الفني في مدرسة الفنون الجميلة في بوخاريست، كما أنه أقام معرض له هناك في معرض موزارت عام 1924. في عام 1930 انتقل إلى باريس حيث كان أول يرى فيها الفنانين السرياليين، في عام 1934 كان أول معرض له في باريس في معرض بيير ثم عاد في السنة التالية إلى رومانيا مجددا والتي سيظل بها حتى عودته إلى باريس مرة ثانية عام 1938. وخلال تلك الفترة كانت أعمال برونر مٌربكة إلى حد ما، فكما هو حال السريالية تكون التراكيب بها غريبة وأشبه بالحلم. في بداية الثلاثينيات كانت لوحاته تصور وجوه بشرية بشعة بعيون مشوهة، ولم يكن يعلم برونر أنه يتنبأ بمصيره في تلك اللوحات. فَقدْ فَقَدَ عينه أثناء مشاجرة عام 1938، ولأنه لم يستطع المشاركة في الحرب العالمية الثانية بسبب إصابته فقد ابتعد وأقام في سويسرا. وهناك استطاع أن يطور من تقنيات فن الغرافيتو لديه، فقد عملت تلك التقنية على دمج استخدام الزيت، وورق الشمع، والحبر لإنشاء أنماط زخرفية. عاد إلى باريس مرة أخرى عام 1945 وظل بها حتى وفاته في عام 1966. على مدار حياته سافر إلى جميع أنحاء شرق وغرب أوروبا، ودمج الرموز الثقافية في تكويناته مثل رموز الهيروغليفية المصرية، ورموز الفلكلور الروماني، ورموز بطاقات التارو الغجرية، ورموز الآلهة الأفريقية. ونظرا لتعدد رحلات برونر فإن امتلاك أحد أعماله يعد أمرا رائعا.
إذا كنت تعتقد أن لديك أحد أعمال برونر.. فتواصل معنا فنحن خبراء في أعمال فيكتور برونر الفنية.