ماكس بكمان (1884- 1950)
احصل على شهادة ملكية ماكس بكمان موثقة (COA) للوحة، أو لرسمة، أو لمطبوعة، أو لمنحوتة ماكس بكمان خاصتك.
تحتاج إلى شهادة ملكية موثقة (COA) لجميع أعمال ماكس بكمان الفنية خاصتك من أجل البيع، أو التأمين، أو التبرع.
الحصول على شهادة ملكية موثقة (COA) لأعمال ماكس بكمان أمر بسيط، فقط أرسل لنا الصور والأبعاد، وأخبرنا ما تعرفه عن أصل أو تاريخ لوحة، أو رسمة، أو مطبوعة، أو منحوتة ماكس بكمان خاصتك.
إذا كنت ترغب في بيع لوحة، أو رسمة، أو مطبوعة، أو منحوتة ماكس بكمان خاصتك، بإمكانك استخدام خدمات البيع لدينا. فنحن نقدم المساعدة في بيع أعمال ماكس بكمان، ونصائح البيع، ومبايعات المعاهدات الخاصة، والوساطة الكاملة.
لقد قمنا بتوثيق أعمال ماكس بكمان وإصدار شهادات ملكية موثقة منذ عام 2002. نحن خبراء معترف بهم من شركة ماكس بكمان ومثمنون معتمدون منهم. نصدر شهادات توثيق الملكيات والتقييمات لجميع أعمال ماكس بكمان الفنية.
تصديق لوحات ورسومات ماكس بكمان الخاصة بنا مقبولة ومحترمة في جميع أنحاء العالم.
كل شهادة ملكية موثقة مدعومة بتقارير مصادقة بحثية وتحليل متعمق.
تستند شهادات الملكية الموثقة التي نصدرها لأعمال ماكس بكمان على تحقيقات فنية قوية، وموثوقة، ولديها مرجعية كاملة، وبحوث مصادقة، وعمل تحليلي، ودراسات جنائية.
نحن متواجدون لفحص لوحات، أو رسومات، أو مطبوعات، أو منحوتات ماكس بكمان خاصتك في أي مكان في العالم.
بشكل عام في غضون أسبوعين ستتلقى شهادات الملكية الموثقة وتقرير المصادقة. بعض الحالات المعقدة مع صعوبة البحث عن لوحات، أو رسومات، أو مطبوعات، أو منحوتات ماكس بكمان تستغرق وقتا أطول.
عملاؤنا: جامعوا أعمال ماكس بكمان، والمستثمرون، والسلطات الضريبية، ومحللون التأمين، والمثمنون، ومقدرون القيمة، والمزادات، والمعارض الفنية، والوكالات الحكومية، والعديد من شركات المحاماة.
كان ماكس بكمان فنان، ومصمم، وخطاط، ونحات ألماني. وبالرغم من أنه مصنف كفنان تعبيري إلا أنه كان رافض للمصطلح وللحركة. وٌلِدَ لسرة متوسطة، وعٌرِف بصوره الذاتية التي رسمها لنفسه. تمتع بكمان بنجاح كبير وتكريم رسمي خلال جمهورية فايمار. في عام 1925م اختير لتدريس فصل دراسي في أكاديمية ستادلسكول للفنون الجميلة في فرانكفورت. في عام 1927م حصل على جائزة الإمبراطورية الفخرية للفن الألماني. في عام 1937م صادرت الحكومة أكثر من 500 من أعماله من المتاحف الألمانية، وعرضت العديد منها في معرض الفن المنحط في ميونخ. عاش بكمان لمدة عشر سنوات في منفى اختياري في أمستردام، وفشل في محاولاته اليائسة للحصول على تأشيرة للولايات المتحدة. في عام 1948م، انتقل بكمان إلى الولايات المتحدة. خلال السنوات الثلاث الأخيرة من حياته، قام بالتدريس في كليات الفنون بجامعة واشنطن في سانت لويس. على عكس العديد من معاصريه الطليعيين، رفض بكمان الرسم غير التمثيلي؛ بدلاً من ذلك، قام بتطوير تقليد الرسم التصويري وطور تقاليده. ومن خلال الانخراط في أنواع الصور الشخصية، والمناظر الطبيعية، والحياة الساكنة، ورسومات التاريخ، خلقت مجموعة أعماله المتنوعة نسخة شخصية للغاية ولكنها أصيلة من الحداثة، واحدة مع مراعاة صحية للأشكال التقليدية. تعبر العديد من لوحات بكمان عن معاناة أوروبا في النصف الأول من القرن العشرين. تشير بعض صوره إلى بريق ثقافة الملاهي في جمهورية فايمار، ولكن من الثلاثينيات فصاعدًا، غالبًا ما احتوت أعماله على إشارات أسطورية إلى وحشية النازيين. بعيدًا عن هذه المخاوف الفورية، حملت مواضيعه ورموزه معنى أكبر، معبراً عن مواضيع عالمية للإرهاب والفداء وأسرار الخلود والمصير. حاليا تُعرض العديد من لوحات بكمان في المتاحف الأمريكية. ذلك بخلاف معرض استعادي كبير في متحف نيويورك للفن الحديث، ومتحف بوسطن للفنون الجميلة، ومعهد شيكاغو للفنون.
هل مازلت تتساءل عن اللوحة الألمانية التي ترجع إلى القرن 20 الموجودة ضمن مقتنيات عائلتك؟
تواصل معنا.. فقد تكون أحد أعمال ماكس بكمان.
