تسوغوهارو فوجيتا (1886- 1962)
احصل على شهادة ملكية فوجيتا موثقة (COA) للوحة، أو لرسمة، أو لمنحوتة فوجيتا خاصتك.
تحتاج إلى شهادة ملكية موثقة (COA) لجميع أعمال فوجيتا الفنية خاصتك من أجل البيع، أو التأمين، أو التبرع.
الحصول على شهادة ملكية موثقة (COA) لأعمال فوجيتا أمر بسيط، فقط أرسل لنا الصور والأبعاد، وأخبرنا ما تعرفه عن أصل أو تاريخ لوحة، أو رسمة، أو منحوتة فوجيتا خاصتك.
إذا كنت ترغب في بيع لوحة، أو رسمة، أو منحوتة فوجيتا خاصتك، بإمكانك استخدام خدمات البيع لدينا. فنحن نقدم المساعدة في بيع أعمال فوجيتا، ونصائح البيع، ومبايعات المعاهدات الخاصة، والوساطة الكاملة.
لقد قمنا بتوثيق أعمال فوجيتا وإصدار شهادات ملكية موثقة منذ عام 2002. نحن خبراء معترف بهم من شركة فوجيتا ومثمنون معتمدون منهم. نصدر شهادات توثيق الملكيات والتقييمات لجميع أعمال فوجيتا الفنية.
تصديق لوحات، ورسومات، ومنحوتات فوجيتا الخاصة بنا مقبولة ومحترمة في جميع أنحاء العالم.
كل شهادة ملكية موثقة مدعومة بتقارير مصادقة بحثية وتحليل متعمق.
تستند شهادات الملكية الموثقة التي نصدرها لأعمال فوجيتا على تحقيقات فنية قوية، وموثوقة، ولديها مرجعية كاملة، وبحوث مصادقة، وعمل تحليلي، ودراسات جنائية.
نحن متواجدون لفحص لوحات، أو رسومات، أو منحوتات فوجيتا خاصتك في أي مكان في العالم.
بشكل عام في غضون أسبوعين ستتلقى شهادات الملكية الموثقة وتقرير المصادقة. بعض الحالات المعقدة مع صعوبة البحث عن لوحات، أو رسومات، أو منحوتات فوجيتا تستغرق وقتا أطول.
عملاؤنا: جامعوا أعمال فوجيتا، والمستثمرون، والسلطات الضريبية، ومحللون التأمين، والمثمنون، ومقدرون القيمة، والمزادات، والمعارض الفنية، والوكالات الحكومية، والعديد من شركات المحاماة.
وٌلِدَ تسوغوهارو فوجيتا في طوكيو، وهو فنان فرنسي من أصول يابانية. تلقى تدريب رسمي كامل في المدرسة الإمبراطورية للفنون الجميلة، جاء النجاح سريعا إلى فوجيتا حيث كٌلِفَ برسم صورة شخصية لإمبراطور كوريا وبعدها اشترى امبراطور اليابان أحد أعماله. سافر إلى باريس عندما كان عمره 27 عام، وسرعان ما تعرف على الفنانين البارزين في ذلك الوقت. نال تكريم الدولة من كل من فرنسا وبلجيكا خلال فترة العشرينات، ذلك لأن اليابان كانت حليفة للدولتين خلال الحرب العالمية الثانية. مزج فوجيتا الفن الياباني التقليدي مع الحداثة الأوروبية بطريقة خاصة للغاية، وكان بارع في المناظر الطبيعية، والملصقات، والجداريات. وفي عام 1931 سافر إلى أمريكا اللاتينية ومكث بها 6 سنوات، وهو ما ظهر في أعماله خلال تلك الفترة حيث تأثر بالفنانين المكسيكيين. عاد إلى اليابان مرة أخرى عام 1937 ونال استحسان كبير ليس فقط لنجاحه على المستوى الأوروبي، ولكن لكونه فتى من الشعب يجلس مع العظماء. ولم يقم بزيارة اليابان مرة أخرى بعد عام 1950، وحصل على الجنسية الفرنسية عام 1955. يٌنظر حاليا إلى فوجيتا باعتباره فنان زخرفي لم تتضاءل شعبيته في فرنسا، كما كان فوجيتا مبدعا ليس فقط على مستوى السلوب ولكن أيضا في التقنيات. فقد قام بدمج تقنيات الخط الياباني والأوكييو-إه مع الحداثة الأوربية، وكذلك عمل على تسطيح المنظور مع الحفاظ على خط حريري متعرج. فما يميزه هو وجود ميل بين الشرق والغرب على مدار حياته المهنية، ولكنه كان رائد في كليهما وكان يمكنه التبديل بينهما حسب رغبته. في عام 1990 بيعت إحدى لوحات فوجيتا بعنوان "فتاة في المتنزه" بمبلغ 5.5 مليون دولار في دار كرستيز للمزادات في نيويورك.
هل مازلت تتساءل عن اللوحة التي تحمل صورة قطة والموجودة على جدار منزلك؟
تواصل معنا.. فقد تكون أحد أعمال فوجيتا.